في الإسلام، عندما يسافر الرجل المتزوج لخطوبة وزواج ثانية، لا يُلزم بتوزيع وقت إقامته بالتساوي بين زوجاته حسب عدد الأيام التي أمضاها بعيدًا. ومع ذلك، بمجرد الزواج الرسمي، تختلف الأمور بناءً على حالة العروس الجديدة. إذا كانت العروس الثانية بكراً، يقيم الزوج معها سبع ليالٍ، وإذا كانت ثيباً (مطلقة أو أرملة)، يقيم معها ثلاثة أيام كحد أقصى. هذه الفترات لا تُعد جزءاً مما يجب تقاسمه مع الزوجة الأولى. في حالة السفر لأكثر من شهر لغرض الخطوبة والزواج الجديد، لا يكون الزوج ملزمًا بتقديم تعويضات لقصور خدمته خلال تلك الفترة، باستثناء أيام الاحتفال الرسمية بالزواج التي تستحق التعويض. ومع ذلك، يمكن للزوج اختيار تقديم المزيد تقديراً لظروف زوجته وأولاده.
إقرأ أيضا:أثر التدريس باللغة الأجنبية على جودة التعليم وصناعة الطبقيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Quilticohyla zoque
- أنا حامل منذ شهر ونصف تقريبا لكن بالأمس بدأت تنزل مني إفرازات بنية اللون يصاحبها ألم خفيف أسفل الظهر
- Athletics at the Olympics of Grace – 200 metres
- هل يوجد فرق بين الزواج الباطل، والزواج الفاسد. أو ما يسمى بالنكاح الباطل، والنكاح الفاسد. أم كلاهما
- أفكر في الزواج من فتاة في العموم أحسب فيها الخير إلا أنها لا تصلي ولكنها تعرف أن هذا خطأ وتريد أن تص