يناقش النص تأثير الذكاء الاصطناعي على قطاع التعليم، مع التركيز على مخاوف تتعلق بتحقيق الشمولية في التعليم. يشير المشاركون إلى أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون مصدرًا للموارد التعليمية الثمينة، لكنه في الوقت نفسه قد يزيد من الفجوة الرقمية بين الأثرياء والفقراء بسبب محدودية الوصول إلى التقنيات الحديثة. هذا الوضع يهدد إمكانية تحقيق تعليم شامل لجميع عناصر السكان العالميين. تؤكد سوسن بن عبد الكريم على أن هذه الظاهرة ليست مجرد مسألة أخلاقية، بل هي مؤشر على الحاجة الماسة لمواجهة عدم المساواة الرقمية عالميًا. وتضيف مروة البوعناني أن الذكاء الاصطناعي قد يعزز الأفضليات الطبقية الرقمية، مما يستدعي اتباع سياسات واستراتيجيات مستقبلية للحد من تأثيرات هذه المشكلة. يتفق الجميع على أن عدم اتخاذ إجراءات فعالة لدعم شبكات الإنترنت والبنية التحتية في المجتمعات المحرومة قد يؤدي إلى تفاقم الإقصاء الاجتماعي خلال فترة التحول الرقمي. لذلك، يُعتبر الاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي أمرًا بالغ الأهمية لتحقيق هدف بناء مجتمع تعليمي أكثر تكاملاً وشمولية.
إقرأ أيضا:كتاب الفيزياء بين البساطة والدهاء- هل يجوز للزوجة الاعتراض على الزوج؟
- كأس النمسا 19851986
- ذهبت إلى عياده الأسنان في رمضان الماضي, وتحتم عليّ استعمال معقم للمضمضة, وبلعته, فهل يبطل ذلك صيامي؟
- أتمنى أن لا تحيلوني على أي استشارة؛ لأني قرأت كل الاستشارات، ولم تفدني. مشكلتي أني كنت أقوم الليل، و
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وجزاكم الله خيرا على هذ الموقع وبعد فهل نواقض الإسلام داخلة فى الحدي