يتناول المقال “استيعاب التغير الرقمي دون خسارة الهوية الثقافية” أهمية التعامل مع التطور التكنولوجي وآثاره على الهوية الثقافية، وبالتحديد الثقافة العربية والإسلامية. يبدأ صلاح القفصي بتساؤل حول كيفية تحديد الهوية الثقافية في ظل التحول الرقمي، مشيراً إلى أن التصنيف الدقيق قد يقيد الأصالة. يقترح استراتيجية للاستفادة الذكية من التكنولوجيا لإعادة تعريف الثقافة العربية بشكل شامل. يدافع عن منظور شامل حول كيفية تكييف الثقافات مع تغيرات العصر الجديد، مؤكداً أن الثقافة عملية متغيرة باستمرار ومتفاعلة مع التأثيرات الخارجية. يشدد على ضرورة دراسة الآثار الناجمة عن استخدام الوسائل الاجتماعية والأعمال الأدبية الأجنبية، واستغلال قوة التكنولوجيا نحو تطويرها. كما يؤكد على أهمية التعليم الإلكتروني للحفاظ على تعلم اللغات العربية والقيم الإسلامية، وتثقيف طلبة المدارس بنشأة مهارات التحاور والإبداع المستمدة من التراث التاريخي. بينما يتفق فاضل الصيادي جزئياً مع رؤية القفصي، فهو يحذر من مخاطر الاعتماد المفرط على التقنية، وينصح بتطبيق منهج معتدل لحماية الجوانب الأساسية للهوية الثقافية. تؤيد أفراح المدغري فكرة الانفتاح الشرطى أمام تغييرات العصر الحالي، لكنها تحذر من خطر الروبوتات ومنصات الإعلام المختلفة التي قد تساهم بشكل سلبي في حياة الشعوب الإسلامية. في النهاية، يتفق الجميع على ضرورة التركيز الجمعي والم
إقرأ أيضا:هل العربية أصل اللغات؟- موزييهبانينز
- تزوجت أمي من أبي منذ 30 عامًا، واكتشفت بعد الزواج أنه يمارس الزنا كثيرًا، ولأنها أحبته، وهي قوية الإ
- أيها السادة المحترمون: لدي أخ كلفني وهو منهار، وكنت على دراية بكثير من معاناته مع زوجته، ونحن في بلا
- أنا موظف أعمل في هيئة حكومية بإدارة الاستثمار - محاسبا - وعمل الإدارة ليس كله حلالا بل مختلط، ويرأس
- أعيش مع زوجي في بلاد الكفار، وهو يعمل على رسالة الدكتوراه، وقد بلغ منصب باحث ذاع صيته، رغم صغر سنه -