في النص، يُطرح تحدي الخداع التاريخي للأمان الرقمي من خلال التركيز على الاختيار بين الراحة والخصوصية. يشير المجتمع المتفاعل عبر الإنترنت إلى أن التركيز الحالي على تقديم خدمات مريحة للمستخدمين غالبًا ما يأتي على حساب أمان البيانات الشخصية. هذا الشعور بالإنجذاب نحو وسائل التواصل الاجتماعي والإعلانات المستهدفة وغيرها من الخدمات المرتبطة بالأجهزة الذكية قد أدى إلى قبول واسع النطاق لاستخدام غير محدود للبيانات الشخصية. ومع ذلك، يتم التأكيد بشدة على ضرورة التساؤل عما إذا كانت هذه الربحية المقترنة بتوفير الخدمات تتوافق حقًا مع تطلعاتنا واحترام قيمنا الإنسانية الأساسية. يُقترح أن تكون القوة العظمى للقانون العام كآلية تنظيمية هائلة الدلالة، حيث تساهم جهود التشريع الواضح والمحدّد في رسم الخطوط الحمراء الصارمة لممارسات جمع واستخدام البيانات حسب رغبات العملاء النهائيين. يُشكل جوهر المناقشة اعتراف الجميع بأنه حان وقت الانتفاض ضد الظلم التاريخي المتمثل في تقاسم قاعدة سلامتك الشخصية مقابل الاستمتاع بعروض متعددة الجنسيات.
إقرأ أيضا:سَقْصى (سأَل)- هانيس راينماير
- أقوم بتشقير جزء من حواجبي والباقي أرسمه بالكحل، وأنا أرسمه تسقط شعرة أو شعرتان من حواجبي، فهل يعتبر
- أشك في زوجتي، ودائما نختلف، ولي منها ثلاثة أولاد، وهي تطالبني بالطلاق، وأنا لا أستطيع حيث إني فقط أش
- Peter Ridgway
- أنا أعمل محفِّظة في معهد للقراءات، وبتكليف من صاحبة المعهد أقرئ الأخوات وأنا في منزلي ختمةَ الإجازة