في النقاش حول تأثير التكنولوجيا على الهوية الثقافية والدينية، يتفق معظم المشاركين على أن التكنولوجيا لا يجب أن تكون تهديدًا لمعتقداتنا وتقاليدنا، بل يمكن أن تكون أداة قوية لتثقيف الأجيال الجديدة ونقل القيم الإسلامية والوطنية. يبرز هذا الرأي من خلال دعم العديد من المشاركين، مثل أحمد إبراهيم، رمى، هادي وأسامة، أسماء البوخاري، ذاكر الشرقاوي ودوجة المنصوري، الذين يرون أن التكنولوجيا يمكن أن تكون جسراً لتوصيل رسالة الإسلام والقيم العربية بروح عصرية جاذبة. ومع ذلك، يؤكد المشاركون بشكل متكرر على ضرورة التحكم الدقيق والتوجيه الذكي لاستخدام التكنولوجيا لتجنب مغبة اختلاطها بالمعلومات الافتعالية أو استخدامها في نشر أفكار ضارة. يدعم هذا الرأي ليلى الحنفي وذاكر الشرقاوي، اللذان يشددان على ضرورة التأكد من أن التكنولوجيا تُستخدم لصالح تراثنا الثقافي.
إقرأ أيضا:كتاب حماية النظم الكهربائيّة- أفتونا مأجورين في صحة هذا الأثر: في مصنف أبي شيبة 302/2 حديث 7261، بتحقيق: الجمعة واللحيدان ما نصه:
- أنا احب الله وأحس في بعض الأحيان ان الله غاضب علي والله أنا أصلي وأنا لست متحجبة وعمري 14 في الشتاء
- بعد إغلاق المساجد كلها في مصر بسبب وباء كورونا، صدر قرار بفتح المساجد الكبيرة دون الصغيرة، وإقامة ال
- أنا مريض بالقولون، وأعاني من كثرة الغازات، وعند دخول وقت الصلاة يشتد الأمر أكثر، وأحس كأن في بطني شي
- Taz Skylar