تعدّ سورة آل عمران واحدة من السور القرآنية التي تحمل أسماء متعددة، مما يعكس أهميتها وتعدد جوانبها. من بين هذه الأسماء، “السجدة” هو الأكثر شيوعًا، ويرجع ذلك إلى الآية التي تدعو إلى السجود عند قراءتها، مما يبرز عظم وعظمة كتاب الله تعالى. بالإضافة إلى ذلك، تُعرف السورة باسم “آلم تنزيل” و”آلم تنزيل السجدة”، كما ورد في صحيح البخاري. هناك أيضًا تسميات أخرى مثل “المضجعات” نسبةً للفظ المضاجع الوارد فيها، و”المنجية” و”سورة لقمان”. هذه التسميات المختلفة تعكس التنوع في الموضوعات التي تتناولها السورة، بدءًا من تأكيد نزاهة القرآن الكريم وعدم تعرضه للتناقضات، مرورًا بحكمة ودواعي نزوله، وصولاً إلى مقارنة بين صفات الله وصفات الكافرين وثبات إيمان المؤمنين.
إقرأ أيضا:كتاب الفطريات والمسرطنات في الأغذيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هو الاحتلام في وقت القيلولة في رمضان و ماهو حكمه
- Lake Placid 2
- هل يجوز القنوت في الفجر؟ فالمصلون يرون ذلك، وأنا لا أراه، وحجتي: أن الشيخ الألباني ضعَّف حديث أنس: م
- هل يجوز للمرأة أن تضع في ملابسها الداخلية قطعة أو فوطة أثناء العمرة خوفًا من خروج إفرازات؟ وإذا خرجت
- أحسن الله إليكم أعتذر عن الإطالة ولكن ينبغي علي أن أوضح لفضيلتكم الأمر من جميع جوانبه فالأمر معقد وم