في ظل الثورة الرقمية الحديثة، أصبح تأثير التكنولوجيا على الصحة النفسية للأطفال والشباب واضحًا بشكل متزايد. مع تزايد الوقت الذي يقضيه الأطفال أمام الشاشات، يعاني العديد منهم من إدمان الشاشة، مما يؤدي إلى مشاكل مثل القلق، الاكتئاب، اضطراب النوم، وتراجع المهارات الاجتماعية. بالإضافة إلى ذلك، يشكل المحتوى غير المناسب المتاح عبر الإنترنت خطرًا كبيرًا على السلامة النفسية للأطفال. ومع ذلك، هناك فوائد محتملة لاستخدام التكنولوجيا، حيث يمكن للألعاب التعليمية والتطبيقات المعرفية تعزيز مهارات التعلم واكتشاف اهتمامات جديدة. كما توفر التكنولوجيا فرصة للتواصل العالمي مع الآخرين الذين لديهم نفس الاهتمامات، وهو أمر مهم للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة أو الذين يعيشون خارج المناطق الحضرية. لتعظيم الفوائد وتقليل المخاطر، ينصح الآباء والمعلمون بتطبيق استراتيجيات وقائية إيجابية مثل وضع قواعد واضحة حول وقت الشاشة ومراقبة المحتوى الذي يستعرضه الطفل، تشجيع الرياضة الخارجية والاستجمام البدني، وتعليم الأطفال كيف يكونوا مستخدمين مسؤولين ومتحققين للإنترنت. فهم هذه الديناميكية الجديدة بين التكنولوجيا والصحة النفسية للأطفال هو الخطوة الأولى نحو خلق بيئة رقمية صحية وآمنة لهم.
إقرأ أيضا:#زلزال_المغرب : نقاط حول الإغاثة- عندي أخ -سامحه الله- يقذف بنات الناس، هناك أشياء حتى وإن كانت صحيحة لا يجب قولها فهو يحكي لزوجته وهي
- حدث بيني وبين زوجتي خلاف، سببه أنها تكثر من الخروج لقضاء احتياجاتها، ومن ثم تذهب لحاجة أخرى، وتقول ل
- إن علينا سحرا أنا وإخوتي وهو سبب قفل أبواب الرزق، فيفشل كل مشروع نقوم به، تنتهي مشكلة تبدأ أخرى. إني
- The Escapists
- هل هذه المعاملة جائزة شرعا في التوكيل؟ أقوم بشراء عملة -الأورو- مقابل الدينار -الصرف - إذا جاءني زبو