الدفاع عن النفس في الإسلام يُعتبر حقًا مشروعًا وحكمة إلهية، حيث يُؤكد على أهمية حماية النفس البشرية من الاعتداءات والظلم. هذا الحق مُستمد من القرآن الكريم والسنة النبوية، حيث يُشير قوله تعالى “وَلَمَنِ انتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَٰئِكَ مَا عَلَيْهِم مِّن سَبِيلٍ” إلى مشروعية الدفاع عن النفس بعد التعرض للظلم. كما يُؤكد قوله تعالى “فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ” على حق الرد بالمثل في مواجهة الاعتداءات. يشمل الدفاع عن النفس في الإسلام عدة حالات، منها الدفاع ضد الاعتداءات الجسدية أو النفسية، والدفاع المعنوي أمام القضاء، والدفاع في المعارك بين الكفار والمسلمين. يُعتبر الدفاع عن النفس واجبًا دينيًا وشرعيًا يهدف إلى حفظ النفس البشرية وحماية حقوق الإنسان من الاعتداءات والظلم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُرْفيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كيف يمكنني أن أكسب زوجي وأجعله يحبني وأجعل حياتي الزوجية سعيدة؟
- سؤالي هو: كان جدي من الأم رحمه الله شيخا كثير المرض، وخاصة في الوقت الأخير نسيانه كثير ومشيه بطيئ جد
- رجل أتى زوجته في دبرها وندم ثم عاد فكرر الفعل لعدة مرات وكل مرة يندم ويتوب والرجل تدل أفعاله على الص
- ما حكم العمل في برمجة تطبيق إلكتروني لمحكمة الأسرة بعد تعديل قانون الوصاية على المال، لتصبح الوصاية
- Sufferin' Cats