في النص، يتم تقديم مجموعة من العبارات التي يمكن للمسلم استخدامها للتعبير عن شكره لله على نعمة حفظ القرآن الكريم. هذه العبارات تتنوع في صياغتها ولكنها تشترك في تأكيد أن الفضل والنعم كلها من الله وحده. تبدأ العبارات بتسبيح الله وحمده، مثل “الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات”، مما يرسخ فكرة أن كل خير يأتي من الله. ثم تتبعها عبارات محددة تعبر عن الشكر على توفيق الله لعبده لحفظ كتابه الكريم، مثل “الحمد لله الذي وفقني لحفظ كتابه الكريم” و”اللهم لك الحمد والشكر على نعمة حفظ القرآن”. هذه العبارات تؤكد على أن الحمد والشكر يعودان إلى الله وحده، وأن النعمة هي من الله وحده. كما تتضمن العبارات شكرًا على فهم القرآن، مثل “اللهم لك الحمد على ما وهبتني من فهم كتابك”، مما يوسع نطاق الشكر ليشمل ليس فقط حفظ القرآن بل أيضًا فهمه. جميع هذه العبارات مترابطة في تأكيدها على أن الفضل والنعم كلها من الله، مما يعزز الشعور بالامتنان والتواضع أمام الله.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العْشِير- عنده ذهب، استبدله بذهب آخر أكثر وزناً وجمالاً، وأعطى الصائغ -بائع الذهب- الفرق نقوداً في نفس المجلس.
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أريد أن أسأل فضيلتكم هل يجوز لنا أن نأخذ حليب أطفال يقدمه لنا أحد أ
- أوجيلينو دا غوالدو كاتانيو
- أود أن أسأل عن هذه الرسالة التي وصلتنا: احذروا يا أحبتي هذه الرسالة ـ هل تعلم أن الملح يعمل على تفتي
- نعيش في بلد عربي مر بحرب، وقد قتل غدرا رب الأسرة. خلال تلك الفترة تم بيع بيت الوالد المقتول من قبل ا