تُعد آثار الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في تركيا جزءًا من تاريخ إسلامي غني، حيث تم جمع هذه الآثار الشخصية والوثائق التاريخية في مصر في مسجد “أثر النبي” قبل أن يتم نقلها إلى تركيا خلال فترة الحكم العثماني. من بين هذه الآثار، عصا النبي التي كان يتكئ عليها، وسيفه، ومكحلة تكحيل عينيه، وقارورة الوضوء وحجر التيمم الخاص به، وختمه الذي كان يحمل نقش “محمد رسول الله”. كما تضم المقتنيات بردة النبي السوداء، وعمامته السوداء، وحذائه، بالإضافة إلى مراسلاته التاريخية مثل رسالته إلى المقوقس ملك الروم ورسالته ردًا على مسيلمة الكذاب. كما تشمل الآثار الأخرى راية النبي الحمراء التي رفعها علي بن أبي طالب أثناء فتح خيبر، وشعرات من ذقنه ورأسه، وسن سقط أثناء غزوة أحد، ونقش لأثر قدمه في قبة الصخرة. وقد تم نقل هذه الآثار إلى تركيا خلال الحرب العالمية الأولى للحفاظ عليها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الحَاصِل او الحاصول- ما الفرق بين الصيام والصوم من حيث اللغة والشرع؟ ولكم جزيل الشكر.
- عندي أجهزة كمبيوتر وأقوم بتأجيرها لإحياء الأفراح، وهي محمل عليها أغاني غير مقبولة، وتقوم الفتيات وال
- هل من ترك النظر للمحرمات والزنا لأجل أنه لا يرضى لأخته أو أمه ذلك وكذلك لكون ذلك محرما يكون غير مخلص
- أعيش في بلاد الغرب، ولي جيران، وأصدقاء لديهم كلاب، وفي كثير من الأحيان تلمس ثيابي، أو أطرافًا من بدن
- علي قضاء صلاة أربع سنوات. فهل يجوز أن أصلي جميع ما عليَّ من صلوات القضاء لصلاة الفجر أولاً، ثم أبدأ