النص يسلط الضوء على قصص قوم عاد و ثمود، الذين أرسل إليهم الله تعالى نبيين هود وصالح على التوالي لإرشادهم إلى الحق، لكنهما رفضا الدعوة ونكروا الالتزام بعبادة الواحد الأحد. فكان من نتيجة كفر وتجردهم من الرحمة أن عذّبهم الله تعالى بأمورٍ مختلفة: قوم عاد هُلكوا بريح شديدة مدمرة لم تترك شيئاً على قيد الحياة، أما ثمود فقد دُمّروا صيحةً واحدة زلزلت الأرض وأسفرت عن إبادة كل فرد منهم. النص يبين أيضاً أن عاثا هؤلاء القوم في الأرض فساداً وتعالياً، وفضلوا الدنيا على الآخرة، مما جعل الله تعالى يُوجِب عليهم جزاء عملهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تزوّجت مؤخرًا، وكان العقد في بيت أهل الزوجة، وبعد العقد مباشرة جلست مع زوجتي في غرفة أُوصد بابها لفت
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة , كنت قد نذرت بيني وبين نفسي أنه عند كل مكافأة أحصل عليها من عملي كل
- إني وأثناء عملي لا أجد أماكن طاهرة للصلاة إلا ما ندر. وإننا الآن في فصل الشتاء والماء بارد جدا، ولا
- كنت أمشي في مواقف عامة للسيارات، وكان هناك ضوء خلفي لسيارة فيه كسر خفيف ـ قطعة زجاج خارجة ـ وأثناء ا
- يوجد هنا في مكان عملي - مكان تابع للحكومة - شجرة كبيرة وبها ثمر ، لا أعرف من زرعها بالضبط وأغلب الظن