يُحيل النص إلى مجموعة من الآداب التي يُفترض بها على طالب العلم الشرعي، خاصةً المتخصص في علوم القرآن الكريم، لضمان تحقيق أهدافه بشكل صحيح. ينبغي أن يكون طلبه للعلوم مدفوعًا بإخلاص النية لله تعالى، والحرص على تأصيل وتأسيس علمه عند شيخ متقن، بدلاً من الاعتماد على التحصيل الذاتي. يقدّّم النص على اعتبار الحفظ والتلاوة، ثم دراسة العقيدة، وأخيرًا الترقي في العلوم شيئاً فشيئاً بحسب ما يُمليه الله تعالى. كذلك يجب على طالب العلم الالتزام بآداب التواضع والورع والابتعاد عن أخذ الأجر مقابل تعليم القرآن الكريم. ينبغي أن يتميز طلاب العلم بالاعتزاز بكلمة الله تعالى والتأدب في لباسه وسمته، ليتمتعوا برقي الأخلاق ومكانة بين الناس.
إقرأ أيضا:القراءة التخصصية لنفع الأمة الإسلاميةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي عن ما رأيته في كثير عند الناس، ويتبركون به، وأنه شيء يجلب الرزق والتوفيق، ولا أعلم هل هو بدعة
- كنت مع جدي في المستشفى وفاتتني صلاة العشاء والتراويح ونسيتها حتى مضى يوم، وتذكرتها فلم أصلها، فهل صو
- قريبة لي طلبت مني أن أوكل أحدًا ليحج عن أخيها فأخطأت بالاسم فبدل آدم قلت: حسنًا, فهل الحج صحيح؟
- نرجو شرح مصطلح التسامح الديني.
- بعد وفاة والدي يرحمه الله أخرج إخوتي والدتي من حصر الإرث بدون شهود على الطلاق عند إخراجه، مع العلم أ