آيات غزوة أحد في القرآن الكريم تتناول عدة جوانب مهمة من هذه الغزوة، بدءًا من التباين الكبير في عدد الجيشين، حيث كان عدد المسلمين حوالي سبعمئة مقابل ثلاثة آلاف من قريش. وقد طمأن الله المسلمين بأن النصر ليس بالعدد بل بالصبر والتقوى، ووعدهم بإمدادهم بالملائكة إذا صبروا. كما تناولت الآيات الأحداث الميدانية، مثل نجاح المسلمين في البداية ثم فشلهم بسبب التنازع والعصيان، مما أدى إلى تحول المعركة لصالح قريش. بعد ذلك، تحدثت الآيات عن حالة الغم التي أصابت المسلمين وكيف أنزل الله عليهم نعاسًا لتهدئتهم. كما أشارت إلى الظنون الخاطئة التي راودت بعض المسلمين حول قدر الله. وفي الختام، تعقب الآيات على الغزوة بتذكير المسلمين بعدم الحزن واليأس، وأن الموت بيد الله وحده، وأن الأيام تتداول بين الناس ليميز الله الصابرين والشهداء.
إقرأ أيضا:كتاب العالم القطبي ونورديامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أود السؤال عن فرض النقاب أعلم أن فيه خلافات عديدة، ولكني أقتنع به جداً وأشعر بالذنب أني لم أرتده, ول
- نحن مجموعة شباب، نعمل في شركة معينة، كل شهر عندما نتقاضى الراتب، نجمع من كل شخص مبلغ 5 دولارات تقريب
- أنا شخص لديّ هواية تصميم الألعاب، وأعمل حاليًّا على لعبة رعب خيالية للهاتف، واللعبة لا تحتوي على موس
- من أول من نزل عليه القرآن الكريم؟
- أنا خاطب منذ سنتين، ويتكرّر مبيت خطيبتي عند أختها أسبوعيًّا، أو أسبوعًا بعد أسبوع بحجج مختلفة، وتظلّ