يتناول هذا النص مجموعة من الأحاديث النبوية الشريفة التي تؤكد على أن الفرج مع الكرب والله تعالى قادر على إزالة الهموم وتيسير الأحوال عندما يدعو المسلم إليه باليقين، ويحثّ على الاستعانة بالله عز وجل في كل ضائقة وابتلاء. تُوضّح هذه الأحاديث أن الله -تعالى- يرفع الضرّ والبلاء عن عباده الصالحين، ويمنحهم الفرج بعد الشدة، مستشهداً بأمثلة من القرآن الكريم عن النبي أيوب وأم موسى والرسول يونس . كما يتطرّق النص إلى آيات قرآنية تؤكد على قدرة الله تعالى على إزالة الهموم وتيسير الأحوال.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- متزوجة منذ شهرين ونصف تقريبا وكنت أعاني من خلافات بين أهلي وأهل زوجي طوال فترة تجهيز الشقة, وأحاول إ
- أنا مغرم بالخادمة الأندونيسية الثيب التي تعمل في بيتنا عرضت عليها الزواج فوافقت وقالت إنها ذاهبة في
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهكتب الله علي بحادث مروري وسلمت أنا والطرف الآخر وهو غير مسلم وتم معاي
- هل يجوز لمن ذهب إلى هاكسون الحج، التخلف عن ميعاد الطائرة، والبقاء في مكة إلى الحج؛ ليقوم بأداء حج ال
- كنت أتحدث مع أمي، فقلت كلمة لها مقصد في نفسي، فقالت لي: أتقصدين شيئًا؟ فخشيت أن تغضب، فأقسمت لها بال