في غزوة أحد، التي تعد واحدة من أهم المعارك في التاريخ الإسلامي، قاد النبي محمد صلى الله عليه وسلم جيشاً مؤلفاً من حوالي ألف مقاتل ضد قريش وبعض قبائل العرب الأخرى الذين كانوا يبلغ عددهم نحو ثلاثة آلاف مقاتل. وقعت هذه الغزوة بعد بضعة أشهر فقط من فتح مكة المكرمة، وكانت محاولة لقريش لاستعادة مكانتها المفقودة.
بدأت معركة أحد بتقدم الجيش المسلم إلى موقع استراتيجي بالقرب من جبل أحد، حيث اختاروا مكانًا مرتفعًا لحماية أنفسهم. ومع ذلك، فقد ارتكب بعض المسلمين خطأً فادحًا عندما تركوا مجموعة صغيرة من الرماة خلف الجبل دون توجيه واضح منهم. أدى هذا الخطأ إلى فرصة لقبيلة خزاعة، التي كانت حليفة لقريش، للانقضاض على المؤخرة الإسلامية.
إقرأ أيضا:كتاب الفكر الجغرافي والكشوف الجغرافيةعلى الرغم من التراجع الأولي للجيش المسلم بسبب هجوم الخداع الذي شنته خزاعة، إلا أنه تمكن لاحقًا من إعادة تنظيم صفوفه وتوجيه الضربة النهائية للقوات المشتركة لقريش وخزاعة. رغم النصر الظاهر للمسلمين، فإن خسارة العديد من الصحابة الكرام مثل حمزة بن عبد المطلب وأبو عبيدة عامر بن الجراح كان لها تأثير كبير على الروح المعنوية
- خطبت أختًا في إحدى البلاد، وذهبت إلى أهلها هناك، وطلب مني والدها أن أقيم في بلدهم، وقال لي :إذا أقمت
- هل يصح تفسير قوله تعالى : (وألقت ما فيها وتخلت ) أن صورة العالم المادي تضمحل بتقادم العهد عليه فيختل
- دعوت الله سبحانه وتعالى أن يهبني زوجا صالحا و قلت في دعائي« اللهم أنت وليي و وكيلي وكلتك أمري فاختر
- مشكلة التثاؤب: لماذا عند قراءة القرآن بالذات يكون التثاؤب في الصبح؟ بحيث إذا لم أقرأ القرآن في صلاة
- أنا موظف في الجوازات، لي أصدقاء أصحاب مكاتب خدمات إلكترونية، يحضرون لي معاملاتهم لإنجازها، طبعا لا آ