يُمكن القول بأن أروع الأبيات الشعرية تُجسد فن التعبير البليغ في آن مع توظيفها لقيم إنسانية راسخة. فأبيات شوقي الشهيرة “أنا الإنسان” تُثبت قدرة الشعر على تعبير جوهر وجودنا، بينما تعكس قصيدة فدوى طوقان “روميو وجولييت الفلسطينيتان” معاناة شعوبٍ بأكملها وتُبرز قوة الكلمة في نقل المعاناة و تعزيز المقاومة. أما محمود درويش فيجسد جمال الطبيعة الفلسطينية في قصيدته “جبل”، مؤكدًا دورها كمنبع إلهام للشعراء. وخلاصة الأمر، أن هذه الأبيات الشعرية تتجاوز الزمن والمكان لتظل خالدةً بفضل قدرتها على إيصال رسائل هادفة حول القضايا الإنسانية وتعبير عما يَشِعر به الناس.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيم ما حكم التصاميم التي تكون فيها آيات قرآنية أو أحاديت نبوية، أو الفلاشات التي
- يا شيخ أنا إن شاء الله سيولد لي ولد وأريد أن أسميه على اسم شيخ الإسلام ولكن يا شيخ أنا أرى في الكتب
- إذا عاهدت الله وقلت: اللهم إني أعاهدك لئِن أعطيتني كذا أو شفيتني من هذا المرض، أو صرفت عني شر هذا ال
- لو أن شخصًا يتمنى أن يحب عندما يكبر، ثم يتزوج عن حب، ولكنه لا يتمنى أن يكون هذا الحب مصاحبًا لمحرم؛
- كنت أقوم بتسويق لمتجر إلكتروني يبيع اشتراكات برامج التصميم، مقابل عمولة صغيرة. وقبل أن أقوم بالتسويق