في النص، يُستعرض مجموعة من الأسباب التي تؤدي إلى الإعراض عن ذكر الله. أحد هذه الأسباب هو الانشغال بالحياة الدنيا ومتاعها، حيث يُشير النص إلى أن الناس قد ينغمسون في ملذات الحياة اليومية، مما يُبعدهم عن التذكر الدائم لله. كما يُذكر أن الغفلة والانشغال بالهموم الشخصية والمشاكل اليومية يمكن أن يُشتت الانتباه عن ذكر الله. بالإضافة إلى ذلك، يُشير النص إلى أن بعض الناس قد يشعرون بأن ذكر الله لا يُحقق لهم فوائد ملموسة أو فورية، مما يجعلهم يبتعدون عنه. وأخيرًا، يُذكر أن بعض الأشخاص قد يكونون تحت تأثير الشيطان الذي يُحاول إبعادهم عن ذكر الله من خلال الوساوس والشكوك.
إقرأ أيضا:الحضارة الفينيقية بشمال افريقيامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- والدي يبيع البيرة التي تحتوي على الكحول، ويطلب مني مساعدته. فهل إذا رفضت يعتبر عصيانا له، علما
- العمل غير القانوني أثناء إجازة مرضية أو تقاعد في بلاد الغرب حلال أم حرام؟
- أريد الاستفسار عن الفتوى رقم: 180343، وهل تقوم بالفصل من عملها، مع العلم أنها مدرسة حكومية؟ وهل ماله
- زوجة المرحوم تود أن تتعلم القيادة، علما بأنني ألبي كل احتياجاتهم، ولكنها تقول لى أريد أن أعتمد على ن
- أنا ولد عمري 15 سنة، وأعاني مشكلة الشذوذ الجنسي، وقد أسلفتم الذكر بأن خير العلاج هو الزواج، السؤال: