يُعاني بعض المتزوجين من تأخر الحمل الثاني بعد وضع الطفل الأول، فالتغيرات التي تطرأ على الزوجة بعد الولادة الأولى تشكل عائقاً للحمل الجديد ما لم يتم علاجها. يمكن أن يكون ذلك انخفاض نشاط المبيض، أو متلازمة تكيس المبيض، أو نقص إفرازات الجسم الأصفر اللازمة لإتمام عملية الإخصاب، إضافة إلى وجود كتل في المبايض أو عيوب خلقية في الأعضاء التناسلية.
من ناحية الزوج، قد يكون هناك انخفاضاً في عدد الحيوانات المنوية أو نشاطها الحركي، أو ضعف جنسي ناتج عن أمراض مثل السكر أو الضغط.
قد تكون العادات السلبية كالالتدخين والمخدرات وشرب الخمر وُضّاعةً للفشل في الحمل .
إقرأ أيضا:كتاب الجيومورفولوجيا التطبيقية: علم شكل الأرض التطبيقيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Mădălina Amăistroaie
- توفى جدي ولم توزع التركة بين عمي و أبي وعمتي ومن ثم توفي أبى وعمي علما أن عمي ليس له ولد ولا بنت فقط
- السلام عليكملقد علمنا أن الدعاء ورفع الصوت بالذكر جماعة عقب الصلوات من البدع . فما هو حكم من يجلس مع
- قوله صلى الله عليه وسلم «من عرض عليه طيب فلا يرده» هل هو على سبيل التحريم أم الكراهة ؟ أرجو ذكر من ق
- Failuna Abdi Matanga