يذكر النص أن القرآن الكريم قد أشار إلى عدة غزوات خاضها المسلمون في حياة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، سواءً بذكرها صراحةً أو بالإشارة إلى أحداثها. من بين هذه الغزوات، غزوة بدر التي ذُكرت في سورة الأنفال دون ذكر اسمها صراحةً، وفي سورة آل عمران باسمها. غزوة حُنَيْن ورد ذكرها في سورة التوبة، بينما غزوة الخندق (الأحزاب) لها سورة مستقلة باسمها في القرآن الكريم. غزوة أحد لم يُصرَّح باسمها ولكن ذُكرت أحداثها في سورة آل عمران. غزوة تبوك ذُكرت في سورة التوبة، وغزوة بني قينقاع أُشير إليها في سورة آل عمران. غزوة خيبر ذُكرت في سورة الفتح، وغزوة الطائف هناك اختلاف بين المفسرين حول الإشارة إليها. غزوة بني النضير أُشير إليها في سورة الحشر، وفتح مكة ذُكر في سورة الفتح.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العَايْقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شارل أوبراس
- ففزع من في السماوات ومن في والأرض إلا من شاء الله. من شاء الله هم الشهداء حسب أقوال المفسرين، لكن هل
- جزاكم الله خيراً، نحن جماعة نقول إن الإنسان إذا تعرضت أمواله وعرضه للهلاك أنه يجوز له أن ينطق بكلمة
- يقوم البعض بتحميل مواد تسيء للإسلام و القرآن الكريم على إحدى المواقع المشهورة، و يصلنا في بعض الأحيا
- والدتي توفيت قبل أيام ووصلت إلى المستشفى وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة... الذي يحيرني ما قاله أحد الأطباء