النص المورد يعكس جانبًا من سجال العشق والغزل في الشعر العربي القديم، حيث يتضح ذلك من خلال وصف “نَوَار” التي تُشكِّلَ مُشاعِر المُتحدث (الملقب بـ”ابن الزّبَيْر”) . يوظّف الشاعر لغةً غنية بالتشبيهات والصور الشعرية المفعمة بالحياة، كوصف “أنْفَاسُها في تَنُوفَةٍ” و “مثل أنْضَاءِ السّيوفِ من السُّرَى”. يتأرجح النص بين الارتجال الحسّي والتعبير عن مشاعر الحب العارِمة، ليؤكّد وجود سحرية قوية في تجربة الشعراء لهذه العواطف.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز أكل الدجاج المتوحش أم هو حرام؟
- لدي مشكلة وهي أنني تعرضت لتربية ظالمة إلى حد ما في طفولتي وأصبحت بعدها سيئة الخلق بكل ما للكلمة من م
- في صغري وطفولتي كنت أرسم صورًا لبنات ومشاهد كارتونية وحيوانات وأنا لا أعلم حرمة ذلك, فهل آثم لذلك؟ ج
- أحيانًا إذا قرأت أشعارًا عن الغزل، أو الحب أشعر بلذة، فهل فعلي محرم، أم جائز، أم مكروه؟
- ما هو رأي الشرع في المرأة التي تقول إنها زوجة فلان المتوفى عنها منذ سنوات دون زوجها الحالي؟.