يتناول هذا المقال موضوع صداع الرأس الخلفي الذي يعد أحد أشكال الآلام الشائعة التي يعاني منها الكثيرون. يرجع سبب هذه الحالة إلى عوامل متنوعة، حيث يعتبر “صداع التوتر” السبب الأكثر شيوعاً، والذي ينتج غالباً عن تقلصات في عضلات الرقبة والرأس الناتجة عن الضغوط اليومية. أما النوع الثاني فهو “الشقيقة”، وإن كان معروفاً بأنه يؤثر أساسياً على الجزء الأمامي من الرأس، إلا أنه قد يسبب أيضاً ألماً خلفياً لدى بعض الأشخاص. ويشتهر الصداع النصفي بتكراره وشدة الشعور بالخفقان المصحوب بغثيان وحساسية زائدة تجاه الأصوات والضوء.
من ضمن الأسباب المحتملة الأخرى لهذا الصداع هي “الألم العصبي القذالي”، وهو نتيجة للإصابة أو الالتهاب في الأعصاب الواقعة أسفل قاعدة الجمجمة وفي المنطقة بين الكتفين مباشرة. وقد ترتبط العديد من الحالات الطبية الأخرى بظهور صداع الرأس الخلفي، بما فيها انخفاض مستوى السكر في الدم، وأمراض القلب، وارتفاع ضغط الدم، والعدوى الفيروسية، ومشاكل الجهاز الهضمي.
إقرأ أيضا:كتاب فيزياء المستقبللتخفيف حدة هذا الصداع وتجنبه، يجب اتباع نهج شامل يشمل ممارسة تقنيات الاسترخاء،
- هل الزواج واجب في حق من تضعف نفسه ويمارس الإستمناء أحيانا؟ علما بأنه في ذات الوقت لا يخش.
- أنا إنسانة أحب أن أعرف حكم الحناء، ومحبه الإخوة هل هي حرام لأن زوجي كان ملتزما ومنعني من الحنة ومنعن
- قرأت في فتوى لجهة مرموقة معترف بها أن قول: والنبي، أو وحياتك ـ لا بأس به إذا كا بغرض تأكيد الكلام وا
- قرأت مقالا يفرق بين الإخبار والإنشاء ووددت أن أطلعكم عليه، يقول الكاتب: أما الخبر: فهو المحتمل للتصد
- "رُوكو باسيلسك: دراسة فلسفية حول الذكاء الاصطناعي الأخلاقي"