يُمكن للمتبرع أن يهدي ثواب الصدقات الجارية للميت، وأن يُنفع به في قبره بعد مماته. وتشمل هذه الصدقات الجارية التي تصب على الفقير والمساكين من خلال الوqf و بناء المستشفيات والمنازل للضيوف والمحتاجين. كما يمكن للحي أن يهدي ثواب القراءة القرآنية عن الميت، أو قضاء صيام الميت، أو قضاء ديونه عنه، وذلك لِما ورد في الحديث الشريف: “إذَا مَاتَ الإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إلا من ثلاثَةٍ: إِلَّا مِن صدقةٍ جاريةٍ”.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز اشتراك ثلاثة أو أربعة في الأضحية إذا كانت بدنة ؟ أم لا بد أن يكونوا يكون سبعة؟
- قام الوالد رحمة الله عليه في عام 1964 بشراء أسهم في مصرف الصحارى الليبي لنفسه، قام الوالد رحمة الله
- أنا شاب أبلغ من العمر 34 عاماً، وفقني الله هذا العام وقد أديت مناسك الحج، ولكن عندي سؤال وهو ما يخص
- نيلس هانستين
- هل يحاسبنا الله على كل شيء نعمله حتى لو أنه ليس حراما ... وهل نحاسب على فعل المكروهات وما هي الأشياء