أول معركة في الإسلام هي غزوة بدر الكبرى، والتي وقعت في السابع عشر من شهر رمضان من السنة الثانية للهجرة. هذه المعركة كانت حاسمة في تاريخ الإسلام، حيث سميت بيوم الفرقان لأنها فرق بين الحق والباطل. سبب هذه الغزوة هو خروج المسلمين لاعتراض قافلة تجارية لقريش قادمة من الشام، لكن عندما علموا بأن القافلة قد نجت، أصر الرسول ﷺ على القتال، رغم رفض بعض المسلمين.
في هذه المعركة، خاض المسلمون بقيادة الرسول ﷺ معركة ضد قريش، التي كانت تضم حوالي ألف رجل. رغم التفوق العددي لقريش، انتصر المسلمون بفضل تدبير الله وتأييده. قتل في هذه المعركة سبعون من المشركين وأُسر سبعون آخرون، بينما استشهد أربعة عشر من المسلمين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مسلوتغزوة بدر تركت العديد من الدروس والعبر، منها مبدأ المساواة بين المسلمين، وتأكيد أن النصر يأتي من الله سبحانه وتعالى، وأن التدبير الإلهي هو الذي يرفع من معنويات المسلمين. كما أنها أظهرت أهمية إتمام جميع الأسباب المؤدية إلى النصر. بالإضافة إلى ذلك، أظهرت الغزوة كيفية توزيع الغنائم بين المسلمين.
- غضبت من زوجتي -التي لم أدخل بها- غضبًا شديدًا، وأنا ظالم لها، ولم أكن أعلم، وقد نزغ الشيطان بيني وبي
- أحيانا في الغسل قبل الجمعة تحدث معي بعض الإثارة الجنسية، فأذهب إلى الصلاة وأنا خائف من خروج المذي لأ
- توفيت أمي وتركت قليلا من الذهب والنقود، وأبي ما زال على قيد الحياة، وتم الاتفاق بين الورثة جميعا بأن
- أبي توفي (رحمه الله) ولم يضح من نفسه ولم يوص أحدا من أبنائه (للعلم فقد توفي بعيدا عن أبنائه) وقد ضحو
- أريد أذبح خروفا نذرا، وأختي تريد ذبح فدا. هل يجوز أن أشترط عليها ما أريد أن آخذه من الفدا. مع العلم