النصّ يُسلّط الضوء على شخصية الصحابي الجليل أبو بكر الصديق، ويكشف عن مكانته العالية في الإسلام كأول من أسلم من الرجال. ويُؤكّد النصّ على صدق أبي بكر وتصديقه للنبي – صلى الله عليه وسلم – في كل المواقف، حتى في معجزات الإسراء والمعراج، الأمر الذي جعله يُلقب بالصدّيق من الله ورسوله. كما يبين النص أنّ أبو بكر الصديق كان رجلاً كريمًا عاقلاً حكيماً، وقدّم جهوداً عظيمة لإنشاء الدعوة الإسلامية، مُقدّر مكانته عند النبي – صلى الله عليه وسلم- حيث خُلّص له بقوله: “لو كنت متخذًا خليلًا لاتخَذْتُ أبا بكر خليلاً”.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بعد تجربة زواج سابق منذ ثلاث سنوات, تم اتخاذ قرار بأن الزواج الثاني بإذن الله لن يكون إلا من أنثى ذا
- اكتشفت أن طريقة وضوئي كانت خطأ؛ فأصبح عليّ قضاء كل صلاتي. فهل يمكنني الأخذ بقول من لا يوجب قضاء الصل
- بسم الله الرحمن الرحيم في موضوع العقيدة، تفسير بعض الآيات أو الأحاديث التي تتحدث عن المولى سبحانه وت
- قال تعالى: فَدَلَّاهُمَا بِغُرُورٍ فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا
- تعداد نيبال لعام 2001