يقع المسجد الأقصى في قلب مدينة القدس، ضمن البلدة القديمة التي تحمل تاريخًا عريقًا وغنيًا بالإسلام. تحديدا، يمكن العثور عليه في الجزء الجنوبي الغربي منها. تغطي مساحة كبيرة تقدر بحوالي ١٤٤٠٠٠ متر مربع، مما يجعله ليس فقط مكان عبادة هام ولكن أيضًا مركز ثقافي ومعماري مهم. يشمل هذا الموقع التاريخي مجموعة واسعة من المعالم الدينية والتاريخية، بما فيها قبة الصخرة الشهيرة والمعروفة باسم “البراق”، بالإضافة إلى الجامع القبلي الذي يستخدم لأداء الصلوات اليومية. رغم الاعتقاد الشائع بأنه يتضمن فقط الجامع الواقع جنوب قبة الصخرة، فإن مصطلح “المسجد الأقصى” يشمل جميع المباني والساحات الداخلية لسور المسجد نفسه. هذا التوضيح يساعدنا على فهم مدى أهميته بالنسبة للإسلام كونه ثالث الحرمين الشريفين وأولى القبلتين.
إقرأ أيضا:أبو زكريا يحيى بن العواممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ليلة الشباب لم تزل طويلة (أغنية بيلي جويل)
- ما تأويل قوله تعالى: «وشهدوا على أنفسهم أنهم كانوا كافرين»، ولم يقل: «مشركين»، فكيف وهم معترفون بالل
- طلب مني شخص على معرفة بي أن أساعده في تخفيض رسوم جمركية عن بضاعة مستوردة لديه، فقمت أنا بالاتصال مع
- ما حكم الدين في زراعة الشعر كعلاج للصلع؟ وما هو الحكم في علاج الصلع بالأدوية؟ وجزاكم الله خيراً.
- New Brighton, New Zealand