يقع غار ثور، الذي لجأ إليه النبي محمد صلى الله عليه وسلم و الصديق أبو بكر رضى الله عنه بعد الهجرة ، في مكان محدد ضمن الحدود التي تُعرف بها المدينة المنورة . يصف النص الغار بأنه “مُقدّر ارتفاعها بمترٍ وربع”، ويشير إلى أن له فتحتين: واحدةٌ في الشرق، والأخرى في الغرب. وتدل على أهمية الموقع دليلاً غير مباشرًا من خلال إشارة النص إلى أن زيارته لا تعد مشروعة في الإسلام.
إقرأ أيضا