يُشير النص إلى أن مرقد السيدة زينب، ابنة علي وفاطمة الزهراء، يُقصد به مكان قبرها. هناك اختلاف في الآراء حول مكان دفنها، لكن الرأي الأظهر والأصحّ عند العلماء هو أنها دُفنت في المدينة المنورة مع أهلها حيث عاشت. بعض الروايات الأخرى تشير إلى وجود مقام لها في دمشق أو مصر، ولكن هذه الروايات تُعتبر غير صحيحة. يُؤكد العديد من العلماء والمؤرخين، مثل الطبري وابن الأثير، أن السيدة زينب عادت إلى المدينة بعد مقتل أخيها الحسين ولم تذهب إلى مصر. كما أن الرحالة الذين زاروا مصر لم يذكروا وجود مرقد لها هناك. بالإضافة إلى ذلك، اتفق المؤرخون على عدم مجيء السيدة زينب إلى مصر، مما يدعم الرأي القائل بأنها مدفونة في المدينة المنورة.
إقرأ أيضا:جينات المغاربة بين الواقع العلمي والخرافةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم اجهاض الجنين قبل إتمام 120 يوما لظروف مرض الزوج وتكاثر الديون وكذلك لكثرة المشاكل الزوجية مع
- بارك الله لكم في جهودكم، وأعانكم على خدمة دينه، وجعل ذلك في ميزان حسناتكم. نحن عائلة أكرمنا الله تعا
- بيناروبيا (بلدية فلبينية)
- أنا أعرف أن الجنة تحت أقدام الأمهات، ولكن أمي عصبية جدا وأحينا تكلمني بعصبية فأغضب وأبدا أكلمها بعصب
- جدي وجدتي كانا يعملان موظفين حكوميين، وكان يُستقطع من راتبهما شهريًا جزءٌ لصندوق المعاشات. بعد وفاته