يقع الحجر الأسود في الجزء الجنوبي الشرقي من الكعبة المشرفة، وهو جزء لا يتجزأ من هيكلها حيث يبدو أنه متجذر فيها بشكل كامل باستثناء قمته التي تعرضت للتغير نتيجة تأثير الخطايا الإنسانية وأصبحت ذات لون داكن. وفقًا للنص، فإن الأصل التاريخي للحجر يعود إلى الجنة وكان أبيض اللون قبل نزوله للأرض وتغيّر لونه لاحقًا. رغم تغير شكله الخارجي، إلا أن جوهره الداخلي ظل محافظًا على بريقه الأبيض الأصلي حسب الوصف النبوي الشريف. يعد الحجر رمزًا مهمًا للعبادة الإسلامية فهو نقطة بداية وطواف المسلمين أثناء مناسك الحج والعمرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مصري أعمل محاسبًا في شركة صرافة في دولة خليجية، وأصحاب الشركة استلموا معظم الأموال -رأس المال كل
- هل من الممكن أن تكون الهندوسية عائدة لأحد الأنبياء؟ فهناك الكثير من الأقوال أحدها قاله الدكتور زاكر
- هل هناك وجه شبه بين عمل أبناء المسلمين اليوم في الفنادق وبين عمل سيدنا إسماعيل عند أحد الملوك؟
- سميت في أول وضوئي للصلاة، وعند غسل القدمين سميت مرة أخرى، فهل وضوئي صحيح؟.
- أنا شاب، فكرت في إشغال وقتي في شيء ينفعني، فخطر في بالي حفظ القرآن، لكني لم أجد دافعا قويًّا، فسألت