إخراج الزكاة هو أحد أركان الإسلام الخمسة، وهو فرض على كل مسلم يمتلك نصابًا معينًا من المال أو الممتلكات. يتم تحديد مقدار الزكاة بنسبة 2.5% من إجمالي الثروة التي يمتلكها الفرد، والتي يجب أن تكون قد مرت عليها سنة كاملة. تشمل هذه الثروة النقدية، الذهب، الفضة، والممتلكات التجارية. يتم توزيع الزكاة على ثمانية أصناف محددة في القرآن الكريم: الفقراء، المساكين، العاملين عليها، المؤلفة قلوبهم، في الرقاب، الغارمين، في سبيل الله، وابن السبيل. الفقراء والمساكين هم الذين لا يملكون ما يكفي لسد احتياجاتهم الأساسية. العاملون عليها هم الذين يجمعون الزكاة ويوزعونها. المؤلفة قلوبهم هم الذين يُرجى إسلامهم أو يُرجى منهم نفع للمسلمين. في الرقاب يشمل تحرير العبيد أو مساعدة الأسرى. الغارمين هم الذين عليهم ديون لا يستطيعون سدادها. في سبيل الله يشمل الإنفاق على الجهاد والدعوة إلى الإسلام. ابن السبيل هو المسافر الذي انقطعت به السبل ولا يملك ما يكفي للعودة إلى بلده.
إقرأ أيضا:كتاب المجرَّات- بخصوص الفتوى رقم 57827 التي تفضلتم بالرد عليها قريباً والفتوى رقم 43805 التي أرسلتها من سنة ولم أر ر
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة عنوان المقال إلى "القبعات المزعجة".
- بارك الله فيكم ونفع بكم الإسلام والمسلمين. منذ فترة أضافتني إحدى الرفيقات إلى مجموعة «Group»في الفيس
- أداوم على أداء صلاة العشاء في المسجد لما فيها من الخير الكثير، لكني أسمع أذان الفجر وأصليها في البيت
- إذا زاد المصلي ركنًا أو ركنين في صلاته، ولم يسجد للسهو، وطال الفصل، فما حكم صلاته؟ وإذا كنت أعمل بقو