تعتبر إدارة المخاطر في المحفظة الاستثمارية عنصراً حيوياً لضمان استدامة الأصول وتقليل مخاطر الخسائر. يمكن تصنيف هذه المخاطر إلى فئات رئيسية: مخاطر السوق المتعلقة بتقلبات الاقتصاد العالمي، ومخاطر التغير في أسعار الفائدة، ومخاطر الائتمان المرتبطة بالدائنين، بالإضافة إلى مخاطر محددة للأصول الاستثمارية نفسها.
لضمان استقرار المحفظة وتقليل التأثير السلبي للمخاطر، يُنصح بتنويع الأصول عبر قطاعات وبلدان مختلفة، ومختار أدوات مالية قابلة للتكيف مع التغيرات في أسعار الفائدة، بالإضافة إلى إجراء تقييم دقيق للقدرة على سداد الديون عند الاستثمار في الأوراق المالية. يُشدد النص على أهمية الدراسة المعمقة لكل فرصة استثمارية قبل اتخاذ القرار النهائي، لتحقيق توازن بين الربحية والمخاطرة وتقليل فرص الخسائر الكبيرة.
إقرأ أيضا:كتاب طب الفم والأسنان في القرون الماضيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كانت لدي شهادات استثمار في أحد البنوك الإسلامية، وكانت تفوق النصاب الشرعي للزكاة، وكنت أقوم بإخراج ا
- عن أبي منظور قال : لما فتح الله على نبيه (ص) خيبر أصاب من سهمه أربعة أزواج من البغال وأربعة أزواج خف
- ما هو رأي الدين في عمل المرأة في وقتنا الحالي؟ وهل كان نساء الصحابة يعملن؟ وأي الأعمال كن يعملن بها؟
- لماذا ذكر الله سبحانه وتعالى الحجاب في سورتين (النور والأحزاب) ولم يكن في واحدة فقط، إخوتي سؤالي هو:
- ما حكم من أكل مهر ابنته دون إذن منها ولا مشورة لها؟.