تناول نقاشٌ حواريٌّ موضوع “إطار مرجعي مفتوح جديد مقابل الأطر الضيقة التي تحدد مسارات التفكير”، حيث طرح المشاركون أفكارًا متنوعة حول تأثير هذه الإطارات المرجعية على عملية التفكير والإبداع. رأى البعض مثل لطفي الدين القبائلي أن الأطر الضيقة تقيّد الخيال والتفكير المجرد، مما يؤدي إلى حالة من الجمود الفكري. ومن جهتها، اعتبرت زهرة العماري النقض والغموض جزءًا أساسياً من التجربة الإنسانية، وهو ما يعكس تنوع وجهات النظر في هذا السياق.
كما أثارت مشاركات أخرى تساؤلات مهمة بشأن طبيعة هذه الأطر المقيدة لمسارات التفكير. هل يمكن فعلاً تغيير الوضع الراهن دون مساءلة الذات حول شرعية تلك الأطر التي نعتمد عليها؟ تطرح خولة بوزرارة وفريدة التونسي مثلاً هذا الاستفسار الاستراتيجي. وبالتالي، فإن جوهر المناقشة يدور حول ضرورة إعادة النظر في كيفية تشكيل عقولنا وإطلاق العنان لإمكانياتنا الإبداعية عبر تبني إطار أكثر انفتاحاً وديناميكية.
إقرأ أيضا:عبير الزهور في تاريخ الدار البيضاء وما اضيف اليها من اخبار انفا و الشاوية عبر العصور- أريد أن أعرف عند الدعاء هل يجب أن ندعو سرا أم جهرا وذلك لتؤمن الملائكة على ما نقول ؟
- قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: لا حلف في الإسلام، وأيما حلف كان في الجاهلية لم يزده الإسلام
- هل يجوز الكذب للاستعجال. مثل أن أقدم الساعة دقيقتين أو ثلاث، حتى يستعجل أبي، ولا يتأخر عن عمله؟
- «أنَّ يَهُودِيَّةً أتَتِ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بشَاةٍ مَسْمُومَةٍ، فأكَلَ منها، فَجِيءَ
- اعتكفت في المساجد لمدة 20 يوما من أول رمضان، ثم رجعت للمنزل وجامعت الزوجة. هل يجوز الاعتكاف مرة أخرى