في نقاش مثير للتفكير، يدعو صاحب المنشور وحيد بن غازي إلى مراجعة مفاهيمنا التقليدية بشأن “إنقاذ” الاقتصاد. فهو يسأل بشكل مباشر إذا كان المصطلح ببساطة وسيلة لإخفاء الاستمرار في توسيع الفجوة بين الأثرياء والفقراء. ويؤكد أنه قد يكون الوقت مناسباً لإعادة تعريف نجاح الاقتصاد ليشتمل على تحقيق العدالة الاجتماعية جنبا إلى جنب مع زيادة الأرباح.
عبد الرحمن العروسي يعكس هذه المخاوف عندما يتساءل عما إذا كانت مهمة إنقاذ الاقتصاد تقتصر فقط على رفع معدلات الربح، أم أنها تشمل أيضا ضمان العدالة الاجتماعية. بينما تقدم فادية القيرواني وجهة نظر أكثر تحدياً، حيث تسخر مما تعتبره محاولات لإعادة صياغة نضالات العدالة الاجتماعية إلى شعارات فارغة بدون أي إجراءات فعلية لتحقيقها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرّكيع او اش كتركعهذا النقاش الحاد بين عبد الرحمن وفادية يظهر رغبة مشتركة في إعادة النظر في الأسس التي نبني عليها مجتمعاتنا الاقتصادية. بدلاً من التركيز فقط على الإنقاذ الذي يمكن أن يؤدي إلى تفاقم عدم المساواة، يقترحون نهجا جديدا يأخذ بعين الاعتبار الحقوق المتساوية والمشاركة المجتمعية الواسعة. وبالتالي فإن العنوان
- جامع رجل زوجته في دبرها وندم الزوجان وتابا إلى الله صدقا ولكن تكرر الذنب العظيم 3 مرات بعد ذلك في أز
- هل تصح الرواية أن عمر -رضي الله عنه- كان يجلس مع ابنته حفصة -رضي الله عنها-، وأحد الصحابة رأى ذلك، و
- سؤالي هو عن الزكاة: أنا أسكن في شقة صغيرة أملكها واشتريت قطعة أرض مع أحد أقربائي مشاركة بغرض بناء شق
- أنا فتاة عربية، مسلمة، حاصلة على الجنسية الفرنسية. أريد إكمال دراستي في فرنسا إن شاء الله، مع أخي ال
- أنا شخص قمت بخطبة فتاة علما بأنني لم أكتب كتابي عليها وأقوم بالتحدث معها بواسطة الهاتف و في أيام رمض