تنصّ المصادر الفقهية على أن هدم البيت المستأجر نتيجة الزلزال ينفسخ الإجارة المتبقية من المدة، مع بقاء الأجرة المستحقة للمالك على القسط الذي سبق التلف وفقًا لسعر العقد.
يُستثنى من ذلك حالات تلف العين المؤجرة مثل الدابة أو العبد بعد مضي مدة لها أجرة، فتنفسخ الإجارة بالكلية ويجب دفع أجرة المدة التي استخدمها المستأجر.
هذا الحكم الشرعي مبني على أن المنفعة زالت بالكلية عند تلف العين المستأجرة، وبالتالي لا تستحق الأجرة على المدّة المتبقية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندما أقرأ قصص الغرام والخيال والحب مثل روميو وجولييت و غيرهم من العشاق و تضحياتهم لأجل المحبوب و غي
- اعلم أنه ينبغي أن أتبع الدليل وأن لا أتتبع الرخص، ولكنني أستشكل هذا الأمر أن ما ورد عن صاحب أبي حنيف
- وكلني رجل على إدارة عمارة يملكها مقابل سكني في شقة مع الملحق مجاناً لمدة أربع سنوات حيث الاتفاق موثق
- أقول لك يا شيخ: أنا طالب مبتعث في دولة كندا، وأنا الحمد لله محافظ على الصلوات في أوقاتها، ولكن يا
- بالطبع، يمكن إعادة صياغة العنوان إلى: "فالدنيبرو: بلدية إسبانية في مقاطعة سوريا".