وفقًا للنص المقدم، فإن الشخص الذي دخل شهر رمضان وهو في حالة إغماء بسبب حادث سيارة، ولم يستعيد وعيه إلا بعد فترة، يقع عليه حكم شرعي محدد فيما يتعلق بالقضاء. بالنسبة للصلاة، فإن زوال العقل بالإغماء يسقط وجوبها، وبالتالي لا يجب قضاؤها. هذا الحكم مستند إلى قول الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله.
أما بالنسبة للصيام، فيجب قضاء الأيام التي لم يصمها خلال فترة الإغماء. الفرق بين الصلاة والصيام هو أن الصلاة تتكرر يومياً، بينما الصوم لا يتكرر. لذلك، يجب على الشخص قضاء الأيام الفائتة من الصيام. هذا الحكم أيضاً مستند إلى قول الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله.
إقرأ أيضا:أثر التدريس باللغة الأجنبية على جودة التعليم وصناعة الطبقيةبناءً على ذلك، يمكن القول إن الشخص الذي دخل رمضان في حالة إغماء بسبب حادث سيارة، وعاود وعيه بعد فترة، لا يجب عليه قضاء الصلوات التي فاتته خلال فترة الإغماء، ولكن يجب عليه قضاء الأيام الفائتة من الصيام. هذا الحكم الشرعي يعتمد على تفريق بين الصلاة والصيام بناءً على طبيعة كل منهما.
- ما حكم مشاهده القنوات الفضائيه من خلال وصلة للدش مستمدة من دش بيت آخر؟هل هي مشروعة وإن كانت ليست مشر
- ما صحة الصلاة هذه؟ لقد دخلت المسجد وقد قضيت الصلاة المكتوبة، وكان في المسجد رجل لم يلحق الصلاة، وقد
- أنا شاب متزوج ولدي طفل. في أحد الأيام جلست مع والدي وطلب مني مساعدته لشراء سيارة جديدة، وقلت له علي
- إذا دخلت على صفحة على النت ووجدتها تنشر المنكرات، فهل أقوم بنصحهم مع أني لا أعلم أمسلمون هم أم لا؟
- هل غطاء الرأس سواء أكان ذلك (طاقية او حطة أو عمامة أو غيرها ..) من السنة؟