يتمحور نقاش إلغاء الديون الدولية حول تأثيره على الدول المدينة، حيث يرى مؤيدو الإلغاء أنه قادر على تحسين الوضع الاقتصادي والاجتماعي لدولهم عن طريق تخفيف الأعباء المالية وتخصيص مواردها لمشاريع التنمية والبنية التحتية.
كما يمكن أن يساهم في تحسين المؤشرات الاجتماعية مثل التعليم والصحة، وبالتالي تحقيق تنمية مستدامة.
من جهة أخرى، يخشى المعارضون من عواقب سلبية محتملة، ك فقدان الدائنين الثقة في الدول المدينة، مما يصعب الحصول على قروض مستقبلية، فضلاً عن تفاقم احتمالية الفساد .