في نص “صاحب المنشور فكري التازي”، يناقش المؤلفان زليخة وآسامة دور الفشل والأخطاء في عملية الابتكار. ويؤكدان أن الاعتراف بالأخطاء باعتبارها جزءاً أساسياً من رحلة الابتكار أمر حيوي لتحقيق النجاح. بحسب آسامة، يجب النظر إلى الأخطاء كمصدر للقوة والدفع نحو التقدم، وليس مجرد عقبات يجب تجنبها. فهو يحث على تبني نهج أكثر مرونة تجاه الأخطاء، حيث تعتبر الفرص للتعلم والنمو. تشترك زليخة معه الرأي بأن خلق بيئة تدعم المخاطرة والثقة بالنفس أمور ضرورية لاستدامة الابتكار.
إن إلغاء سجلات الفشل يعني تغيير الطريقة التي ننظر بها إلى التجارب السلبية وتحويلها إلى موارد قيمة. عندما نفعل ذلك، يمكننا التعامل مع كل محاولة فاشلة كخطوة ضمن دورة مستمرة من التحسين والتكيّف. وهذا النهج يسمح لنا باستخراج الدروس الثمينة واستخدامها لبناء فهم جديد ومعالجة تحديات جديدة بطرق مبتكرة. وبالتالي، فإن قبول الفشل ليس نهاية المطاف بل بداية مرحلة جديدة مليئة بالإمكانات والإمكانيات الواسعة للتقدم العلمي والتكنولوجي وغيرهما من مجالات الحياة المختلفة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : صرع او صرعتِ- أنا حديث الزواج، ووعدت زوجتي أني لن أمسها حتى تعمل زفافها، وتأتي لبيت الزوجية. لكن كنا نجتمع في بيتن
- أنا فتاة أبلغ من العمر 20 عامًا, لاحظت منذ فترة قريبة شيئًا أصفر يقع بين الشفرين, حاولت تنظيفه بالما
- من هو قائد معركة اليمامة ومن هو حامل لواء الأنصار ومن هو حامل لواء المهاجرين ؟
- قرأت في كتاب تأويل مختلف الحديث لأبي عبد الله محمد بن مسلم: ومع روايتهم كل سخافة تبعث على الإسلام ال
- منذ سنتين كانت لي علاقة بشاب، ولم يحدث بيننا شيء محرم، سوى الكلام المحرم، وكان يعدني بالزواج، فدعوت