في النص المقدم، يتم مناقشة حكم صلاة الشخص الذي خضع لعملية جراحية لتغيير مسار فتحة الشرج، مما أدى إلى عدم قدرته على التحكم في إطلاق الغائط بشكل مستمر. وفقًا للنص، يمكن لهذا الشخص الجمع بين الصلوات، سواء كانت الظهر والعصر أو المغرب والعشاء، في وقت واحد لتجنب المشقة في أدائها في مواقيتها الأصلية. ومع ذلك، يجب عليه تجنب الذهاب إلى المسجد إذا كانت هناك روائح كريهة قد تزعج الآخرين. إذا كان الشخص غير قادر على تنظيف نفسه جيدًا قبل الصلاة بسبب حالته الصحية، يمكنه أداء فروضه في المنزل والحصول على الأجر الكامل لهذه الصلوات كما لو أنه صلى في المسجد نظرًا لعادته. بالإضافة إلى ذلك، يجب على هذا الشخص تجنب تلويث المسجد بالنفايات، حيث أن تعزيز نظافة المكان واحترامه أمر مهم وفقًا للتوجيهات الإسلامية. بشكل عام، النص يقدم إرشادات شرعية حول كيفية التعامل مع صلاة الشخص الذي لديه فتحات جديدة للإخراج بسبب العملية الجراحية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطة والبزيم- أيهما أسبق وأولى عند الله -عز وجل-: الحقوق أم الواجبات؟ بعبارة أخرى: هل الصحيح -في باب المعاملات - أ
- العربي الملائم: بطولة السوبر بول الـ57
- مارشيرولو
- أحد الزملاء لا يصلي وعندما طلبنا منه أن يصلي قال عندما يهديني الله سأصلي وعندما تناقشت معه في موضوع
- من قراءتي لكتاب البداية والنهاية لابن كثير لاحظت اسم عبدالله بن أبي سرح، من القراءة تبينت أنه كان أح