يتناول المقال ضرورة تحويل وسائل التواصل الاجتماعي من مجرد منصات مشاركة إلى أدوات تعزز صحة النفس والرضا الذاتي.
يُبرز المشاركون مخاوفهم حول “سلامة النفسي” في عالم يُشجّع على تبادل كل تفاصيل الحياة، متسائلين عن إمكانية الاستفادة من هذه المنصات دون أن تصبح مصدر قلق. يقترحون فهم أعمق لطبيعة المشاعر والمحتوى الذي نختاره لنشاركة، وتشجيع بيئة رقمية تدعم التقدير والاحترام.
يُؤكّد المشاركون على ضرورة بناء بيئة رقمية “سامية للذات” تعزز الشعور بالقيم الشخصية وتدعم احترام الذات، وذلك من خلال توجيه المحتوى نحو التقدير والاحترام، لتحويل أدوارنا كمستخدمين إلى مسارات تُفيدنا على المستوى النفسي والإنساني.
إقرأ أيضا:كتاب علوم الأرض والبيئة للهواةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كيف يمكنني أن أجعل زوجي دائماً مسروراً وبطريقة شرعية ؟
- كنت قد سمعت بفتوى في مسألة إدراك الجماعة الأولى في التشهد مع وجود جماعة ثانية حاضرة، وكان في ذلك تفص
- هل ارتدائي للإسدال يعد لباس شهرة، علماً بأنه زي غريب عن بلادي، لكنه بدأ ينتشر بالتدريج والمعروف عندن
- سؤالي أولا: عندما يتذكر المصلي وهو يقرأ السورة التي بعد الفاتحة أنه لم يقرأ الفاتحة، ثم قرأ الفاتحة،
- السؤال: أنا أعمل في محل في أمريكا يبيع مواد غذائية ومشروبات غازية، وعصائر وبسكويتات، وأيضاً نبيع الس