يستعرض مقال “استكشاف أساسيات الذكاء الاصطناعي” رحلة مثيرة داخل عالم الآلات المتعلمة، حيث يكشف عن جوهر الذكاء الاصطناعي باعتباره القدرة على تمكين الآلات من أداء المهام التي تتطلب ذكاء بشرى، مثل التعلم والتفكير واتخاذ القرارات. يتناول المقال الأنواع الثلاثة الأساسية للذكاء الاصطناعي: الذكاء الاصطناعي الضيق الذي يركز على حل مشكلات محددة، والذكاء العام الذي يسعى لتحقيق قدرات معرفية وإبداعية مشابهة للإنسان، والذكاء الخارق الذي يفوق قدرات الإنسان في كافة المجالات.
يعرض المؤلف كيف تعمل أنظمة الذكاء الاصطناعي اعتمادًا على مكونات حاسمة مثل الخوارزميات لتنفيذ الحلول البرمجية، وبيانات التدريب لبناء نموذج قادر على تعلم العلاقات بين المدخلات والمخرجات، والتعليم الآلي للسماح بأنظمة الكمبيوتر بتحسين أدائها بدون برمجتها مباشرة. بالإضافة إلى ذلك، يناقش دور معالجة اللغة الطبيعية في تمكين أجهزة الكمبيوتر من فهم واستيعاب اللغة البشرية وردود فعل تشبه ردود الفعل البشرية.
إقرأ أيضا:كتاب الصداع النصفي وأنواع الصداع الأخرىتتضمن أمثلة التطبيق الواقعي للذكاء الاصطناعي المساعدين
- أنا موظف أعمل في هيئة حكومية بإدارة الاستثمار - محاسبا - وعمل الإدارة ليس كله حلالا بل مختلط، ويرأس
- سيويلا
- في غرفة من غرف البيت، يحصل عدة مرات أن يصيب بعض من البول السجادة، ولم ينظف المكان للأسف. المشكلة الآ
- N. C. Debbarma
- عندما نقول للناس إن هذه المعصية شرك، أو كفر أصغر. يسألون: مخرجة من الملة؟ فأقول: لا، فيقولون: إذا عا