في السنوات الأخيرة، برزت أهمية النظام الغذائي الصحي في تحقيق العافية النفسية كعامل رئيسي في مجال الصحة العامة. يشير هذا الاتجاه إلى أن الطعام الذي نستهلكه له تأثير مباشر على حالتنا العقلية وسلوكياتنا اليومية. دراسات حديثة تؤكد أن التوازن الدقيق للإندورفين والأكتيوبامينات – وهي مواد كيميائية طبيعية تنتجها أجسامنا – يتأثر بنوعية وكمية المغذيات التي نستهلكها. الأطعمة الغنية بالأوميغا مثل الأسماك الدهنية والمكسرات وبذور الشيا تساعد الجسم على إنتاج هذه المواد الكيميائية، مما يحسن المزاج ويعزز الشعور بالرفاه العام.
بالإضافة إلى ذلك، تلعب بكتيريا الأمعاء دورًا حاسمًا في صحتنا العقلية عبر “محور الأمعاء والدماغ”. البروبيوتيك، المتوفرة بوفرة في الزبادي ومنتجات أخرى، تدعم وظيفة المخ وتعزز الاستقرار النفسي. بالمقابل، اتباع نظام غذائي غني بالأطعمة المُعالجة والسكر قد يساهم في زيادة مستويات التهابات طويلة المدى، الأمر الذي يرتبط بعدد كبير من المشاكل الصحية بما فيها اضطرابات النوم والوزن ومشاكل القلب.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : درقلتطبيق هذه الأف
- هل تعلم علم الدنيا مثل الطب أو الهندسة من أجل أن يعلو شأني أمام زوجتي وأهلها ولكي تتغير نظرة الناس ت
- اتفقت مع صديق العمر على شراء بيت من بيوته، وكان البيت بحاجة ماسة للتصليح والإعمار، وبعد أن صرفت مبلغ
- ما اسم السورة والآية التي جاء فيها أن القرآن نزل باللغة العربية؟
- الحكومة منعت استغلال الرمال البحرية المستعملة في البناء وهناك أشخاص يقومون باستغلالهاوذلك بمد بعض ال
- في عام 2016، قامت والدتي بمساعدتي في شراء شقة للزواج، حيث دفعت تقريبًا 50% من قيمتها. وأنا الآن متزو