تسلط دراسة العلاقة بين الصحة النفسية والتغذية الضوء على أهمية النظام الغذائي المتوازن في تحقيق رفاهية صحية عامة. توضح الأبحاث الحديثة أن هناك رابطًا مباشرًا بين نوعية الطعام الذي نتناوله وصحتنا العقلية. فعلى سبيل المثال، تلعب البروبيوتكس -وهي بكتيريا مفيدة توجد عادة في المنتجات المخمرة مثل الزبادي والخضراوات الملفوفة- دورًا حيويًا في تحسين توازن الجهاز الهضمي، مما ينعكس بالإيجاب على الصحة النفسية عبر “محور الدماغ المعوي”. بالإضافة إلى ذلك، تعد الأحماض الدهنية أوميغا3، الموجودة بوفرة في الأسماك والمكسرات وزيت الكتان، عاملًا رئيسيًا في تقليل أعراض الاكتئاب وتعزيز الشعور بالراحة الذهنية. ومع ذلك، يجب الانتباه لنقص بعض الفيتامينات والمعادن الأساسية؛ فقد يتسبب هذا النقص بأعراض مشابهة لتلك المرتبطة بالاكتئاب والقلق. ولذلك، فإن اعتماد نظام غذائي متنوع وغني بالحبوب الكاملة والفواكه والخضروات والبروتينات الخالية من الدهون والحليب قليل الدسم يعد خطوة أولى نحو تحسين الصحة النفسية والجسدية سوياً. وتشير الدراسة أيضاً إلى ضرورة مراعاة جوان
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : فكرون- سلام الله عليكم السؤال : ما حكم الشرع في إمام يخطب في الناس في يوم الجمعــة و يقول إن سيدنا إبراهيم
- يرجى توضيح صحة الأحكام الواردة في هذه المقالة المرفقة: " الجمع بين الصلاتين بقلم جمال البنا ١٠/١٠/٢٠
- إذا كذب السارق وقال مالي حلال، وهو يعلم أنه حرام، فهل هذا يعتبر من استحلال المعصية؟.
- أولًا: جزاكم الله خيرًا على ما تقدمونه للإسلام والمسلمين. أنا صاحب الفتوى رقم: 2568381، لقد تفضلتم ب
- حول ما يُقال إن خلافة أبي بكر ـ رضي الله عنه ـ قضيّة مُجمع عليها، فهل صحيح أنَّ علياً وأصحابه لم يكو