يمثل استكشاف تاريخ وعلم الفلك رحلة مثيرة عبر الزمن، حيث يتداخل فيه التاريخ والعلم والفلسفة والإنسانية ليكشف أسرار الكون. يعود جذور هذه الرحلة إلى الحضارات القديمة، مثل مصر القديمة واليونان القديمة، حيث اعتبرت الأجرام السماوية جزءًا أساسيًا من العقائد والتقاليد الدينية. فقد رأى المصريون القدماء الشمس إلها يُدعى “رع”، بينما طوّر فيثاغورس وأتباعه مفاهيم مبتكرة حول شكل الأرض وكرويتها.
مع مرور الوقت، شهد علم الفلك طفرة كبيرة خلال عصر النهضة عندما اقترح نيكولاس كوبرنيكوس نظرية مركزية الشمس للنظام الشمسي، مما قلب المفاهيم التقليدية رأسًا على عقب. ومن ثم، ساهم إسحاق نيوتن بقوانينه الثلاثة للجاذبية العالمية، مما عزز فهمنا لكيفية عمل المجرات وسلوكها. كذلك، فتح استخدام التلسكوبات بواسطة غاليليو آفاقًا جديدة أمام المراقبة الدقيقة للأجسام السماوية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطّرْزوفي مرحلة لاحقة، برز دور هابل باكتشافه لتوسع الكون في ثلاثينيات القرن الماضي، والذي مهد الطريق لنظرية الانفجار الكبير الشائعة حاليًا. حاليًا، يستعين علماء الفلك بأحدث الأدوات المتاحة مثل
- هل اللحية سنة مؤكدة من تركها فقد أثم، وما الدليل؟ ما الفرق بين السنة والسنة المؤكدة؟
- هناك أمر جعل صلاتي دون خشوع، وجعلني أعيدها أكثر من مرة. عندما عرفت منكم حكم سلس الريح، أخذت به؛ لأن
- أنا فتاة في العشرين من العمر, منذ بضعة أشهر أحببت شابًا في نفس عمري - كنت أعرفه من أيام الدراسة - وه
- أشكركم على إتاحتكم المجال لي لعرض مشكلتي عليكم أنا شاب عمري(24)طبيب مشكلتي بدأت منذ خمس سنوات مع خال
- أعرف أن مدافعة الريح إذا جاءت وسط الصلاة لا تبطل الصلاة, ولكن ماذا إذا جاءت فور انتهائي من الوضوء؟ ع