النص يُسلط الضوء على الاستنساخ والتعديل الجيني باعتبارهما تقنيّتيْن حديثتين يبعثان في الوعي بالآفاق الجديدة لمجال الطب، وكيفية استخدامهما لحل المشاكل الصحية المعقدة. تُستخدم تقنية الاستنساخ لإنشاء نسخ متطابقة بيولوجياً لكيانات حية موجودة، سواء جزئياً أم كاملاً، بينما يُمكن تعديل الجينات بتغيير تسلسل الأحماض النووية داخل خلايا حية.
يُشير النص إلى فوائد هائلة تُقدّمها هذه التقنيات في مجالات زراعة الأعضاء والطب الشخصي، لكنه يسلط الضوء على المخاوف الأخلاقية والقانونية المرتبطة بها، مثل قضايا الهوية الشخصية وتأثير التلاعب بالأعراق الجرثومية على التركيب الجيني للإنسانية. يرى النص أن الافتقار للقواعد المنظمة يزيد من حالة عدم اليقين حول الاستنساخ والتعديل الجيني، متوقّعاً ضرورة معالجة هذه التقنيات بحذر شديد نظرًا لتشابكها مع القيم الأخلاقية والقانونية.
إقرأ أيضا:قبائل الصحراء المغربية : اصولها جهادها و ثقافتها- لي قريبة كان والدها يمنعها من الصيام في رمضان بحجة ضعف بنيتها- وذلك بعد بلوغها وحتى ما قبل زواجها وه
- طلقت امرأتي الطلقة الأولى ثم أرجعتها قبل انتهاء العدة، وبعد ذلك عادت المشاكل بيننا فطلقتها في المرة
- سؤالي عن إخراج الزكاة، بالنسبة للنصاب هل نحسبه بثمن الذهب للبيع أم للشراء؟
- إني فتاة أبلغ من العمر 15 سنة، أنا مريضة بنقص في الدم وإني آخذ دواء شهرين، ولكن أظن أن هذا المرض سيظ
- في قراءة السوسي عن أبي عمرو: كيف تختلف الطرق عنه؟ يقولون هنا تثبت الياء الزائدة، وأحيانا لا تثبت. أل