يؤكد النص أن الاعتماد في بدء صوم رمضان ونهايته على رؤية الهلال هو المعيار الشرعي، مستندًا إلى قوله تعالى: “فمن شهد منكم الشهر فليصمه” والحديث النبوي: “إذا رأيتموه فصوموا وإذا رأيتموه فأفطروا”. ويهدف ذلك إلى تسهيل معرفة أوقات العبادات على المسلمين وتوحيدهم في هذه الممارسة.
ينفي النص صحة الاعتماد على الحساب الفلكي لتحديد بدء وصيام رمضان، مشددًا على أن رؤية الهلال هي الأمارة الشرعية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- طلقت زوجتي بسبب خلاف في اتصال على جوالها وأنا تحت تأثير الكبتاجون والشراب المسكر، وذلك بعد 3 أيام من
- المغار
- يا شيخ وما معنى طأطأ بصره ، أسمعها كثيرا في كتب الحديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم ومعنى أنه سجد في
- هل يجوز أخذ مال الفائدة من البنك وإعطاؤه للمعدمين من الخالات والأخوال علما بأن هذا المال الذي في الب
- في دولة قطر تحتسب إصابة العمل وفقاً لنسبة العجز من العجز الكلي، والعجز الكلي يساوي دية الوفاة الشرعي