النص يبيّن أن “الأحد” إحدى أسماء الله الواردة في القرآن، حيث يُعرَف بـ “الواحد الذي لم يوجد معه آخر”، موضّحاً وحدانية الله تعالى في ذاته وصفاته. وبالنظر إلى أن هذا الاسم يعبر عن التوحيد لله سبحانه وتعالى، يُجوز تسمية الابن بـ “عبد الأحد” كونه معبراً للتقديس والانصياع لله الواحد الإله. النص يشدد على عدم وجود مانع شرعي من هذه التسمية، مشيرًا إلى أنها من الآداب المستحبة عند سُمعت أسماء الله الحسنى.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل توكيل محام في بلد الزوج في عقد الزواج باسم البنت، وبموافقة الأب يكون عقدا شرعيا، وزواجا شرعيا؟
- ماهي آخر زوجات الرسول (صلى الله عليه وسلم)
- ما حكم الشراكة في العمل التجاري بين الرجل والمرأة؟
- ما مدى صحة الحديث التالي من أحيا سنتي فقد أحبني ومن أحبني كان معي في الجنة وهل يصح الاستشهاد بالأحاد
- لديَّ مرض (ADHD) وهو فرط الحركة، ونقص الانتباه. أعاني من تشتت في الانتباه في الصلاة. فهل يجوز لي عدم