تناقش أزمة الأخلاقيات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي مجموعة واسعة من القضايا المعقدة الناجمة عن انتشاره الواسع في الحياة اليومية. يشير المؤلف إلى المخاوف الرئيسية مثل خصوصية البيانات، وعدم المساواة الاجتماعية، والمسؤولية الأخلاقية للأجهزة الآلية، فضلاً عن التأثيرات المحتملة لسوق العمل نتيجة الاعتماد الكبير على الروبوتات والأتمتة. إحدى المشاكل الملحة هي التحقق من خلو بيانات تدريب الذكاء الاصطناعي من أي تحيزات محتملة وضمان اتخاذ قرارات عادلة وشفافة بواسطة الأنظمة الآلية. علاوة على ذلك، فإن احتمال فقدان الوظائف بسبب تقدم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي يثير جدالات اجتماعية واقتصادية كبيرة. لذلك، يدعو الكاتب إلى الحاجة الماسة لإرساء إطار قانوني واضح ومعايير أخلاقية صارمة لتنظيم تطوير واستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي بما يحافظ على مصالح البشر ويضمن استدامتها. ويتطلب الأمر تفكيرا معمقا ومتعدد الجوانب يجمع خبراء مختلف المجالات -من العلوم والتكنولوجيا إلى الأخلاق والفلسفة السياسية- لمناقشة آثار هذه الثورة الرقمية الجديدة واتخاذ خطوات نحو مجتمع أكثر عدلا واستدامة باستخدام الذكاء الاصط
إقرأ أيضا:قبيلة حميان الهلالية بحوز فاس- أنا شاب أقرأ القرآن وصوتي جميل وأحب أن أقرأ دائما سواء كنت وحدي أو أمام أحد، ودائما تأتيني وساوس أن
- هل يلزمني إعادة قراءة التشهد الثاني، إذا قمت خطأ إلى الركعة الخامسة، بعد قراءة التشهد الثاني، أم أجل
- لقد قرأت في موقعكم أن لمس الأعضاء الحساسة يبطل الوضوء ولكني حقيقة غير مقتنعة بذلك، لأني أرى أنه من ا
- يا شيخي أنا امرأة متزوجة من ثلاث سنوات ولم أنجب أطفالا بعد، ولا يوجد عندنا أي عائق أنا وزوجي، تعبت م
- مهندس زميل لي يعمل في شركة، أخبرني أن شركته تبحث عن مقاول للعمل معها، قام هذا الزميل بتنسيق زيارة بي