يقدم هذا المقال نقاشاً دقيقاً حول “التغيير المشروط” كوسيلة لتحصيل التوازن بين الابتكار والحفاظ على ما يعمل. يُشكل هذا المبدأ مرونة استراتيجية تُطبق كآلية ذات أغراض دون أن تتحول إلى حكمة خاملة أو عودة للخطأ.
يُؤكد النص على أهمية إعادة تقييم كل خطوة قبل اتخاذ القرارات، لتجنّب أخطاء المستقبل. يناقش أيضاً ضرورة النظر في استثمارات الأنظمة الحالية بدلاً من استبدالها دائمًا. لا يقتصر التغيير المشروط على الأفكار، بل يشمل أيضاً الأنظمة، حيث يجب أن تكون المرونة ومركز التوازن بين الابتداء والانتهاء هو جوهر التغيير المشروط في مختلف المجالات.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: