تشكل مشاهدة المواد الإباحية تهديدًا حقيقيًا للصحة النفسية والجسدية والأخلاقية للأفراد والمجتمع ككل. فمن الناحية الصحية الجسدية، يؤدي الاعتياد على مشاهد العنف والإثارة الجنسية إلى اضطرابات هرمونية وزيادة خطر الإصابة بالأمراض المنقولة جنسيًا. علاوة على ذلك، ترتبط المبالغة في استخدام الإنترنت بمشاكل صحية جسدية مثل انخفاض القدرة على التركيز وضعف النشاط البدني، مما يساهم في زيادة احتمالات السمنة ومشاكل القلب. أما التأثيرات النفسية فتكون كارثية؛ حيث تسبب شعوراً بالذنب والخجل والقلق الاجتماعي، فضلاً عن تعزيز أنماط التواصل الجنسي غير الواقعية التي قد تقود إلى علاقات مضطربة وصعوبات في بناء الثقة في العلاقات الرومانسية الحقيقية. وفي الجانب الأخلاقي، تعتبر مشاهدة هذه المحتويات انتهاكاً لحقوق الإنسان وللقيم الدينية والقانونية، إذ تخلق تصورات خاطئة حول الحب والرومانسية وتشوّه فهمنا للعلاقات الإنسانية الطبيعية. وبالتالي، يجب التعامل مع هذه القضية بالحذر الشديد وتعزيز جهود التوعية والتعليم حول المخاطر الكامنة خلف استهلاك المواد الإباحية لتعزيز مجتمع
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية والإنجليزية في المغرب كلغات تدريس للمواد التعليمية هدفه إقصاء المغاربة والحيلولة بينهم وبين طلب العلم والمعرفة- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهأنا مسلمة من الصين، عندي سؤال واحد،هل في القرآن الكريم توجد آية أم آي
- ويلهلم كايبيل حارس مرمى ولاعب كرة قدم نمساوي سابق
- ما حكم صلاتي وأن يقف أولادي بجواري يتشاحنون ويتعاركون واضطر لشد هذا وجذب تلك، وكذلك أحيانا أرفع صوتى
- أستعمل إبر منع الحمل: ديبوبريفرا منذ أربع سنوات بدون مشاكل، والآن منذ شهر بدأ عندي نزيف، وأخذت بريمو
- زوجي على خلاف مع خالى وحلف بأن أكون محرمة عليه مثل أمه وأخته اذا تحدثت معه طول عمره وكان في غضب شديد