يُطرح النقاش في هذا النص حول إمكانية استخدام الذكاء الاصطناعي لتحديث الشعر العربي وتجديده، وسط جدل يجمع بين الآراء المتباينة. بينما تؤكد رحمة بن شعبان وآية القروي أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون أداة قوية لإحياء الشعر وتواصل الجمهور الحديث، ترى ثريا المهدي مخاطر خنق الإبداع البشري تحت وطأة الكم الهائل من المعلومات التي يمتلكها الذكاء الاصطناعي. تذهب ميار بن معمر إلى أبعد من ذلك، لترى أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يُطلق طاقة أدبية كبيرة تتجاوز الحدود التقليدية. ومع ذلك، يتفق الجميع على ضرورة الحفاظ على جوهر الفن الشعري والثقافي، والاحترام للقيم الأصلية للشعر العربي، مُؤكدين على أن الذكاء الاصطناعي يجب أن يكون أداة تكميلية لا بديلة عن التجربة الإنسانية والكرامة التي تُعطي الشعر عمقه ومعناه.
إقرأ أيضا:الدكتور فريد الأنصاري: العربية دين ولا انتماء بشري لها، بل انتماؤها رباني وتعلمها واجب وليس نافلةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- DYMB-TV
- لو أن أحدًا لم يدرس طوال الفصل الدراسي، وظل ليلة الامتحان كلها يدعو الله أن ينجح، فهل سينجح؟ وهل الد
- أنا في مشكلة وأحتاج إلى الرد، أنا وبنت خالتي نريد أن نتزوج، لكن هناك مشكلة أنا وأخوها رضعنا مع بعض،
- "كيفينغ من أجلك"
- أنا فتاة عمري25 سنة كنت أصلي وأترك إلى أن صار عمري 18سنة أصلي بإنتظام سؤالي عن حياتي السابقة التي فا