يتسم التعليم العالي في الشرق الأوسط بمجموعة من التحديات التي تُهدد مستقبله، وتتطلب استراتيجيات حازمة لتحقيق تحسن جوهري. يشكل نقص الموارد المالية عائقاً كبيراً أمام البحث العلمي وتحديث البنية التحتية، ما يؤثر سلباً على جودة التعليم. لا تقل أهمية عن ذلك، التفاوت الواضح في جودة التعليم بين الجامعات، حيث تعاني بعضها من نقص الكفاءات والموارد، مقارنة بجامعات أخرى تتمتع بمستوى عالٍ من الجودة. يضاف إلى ذلك، عدم كفاية البنية التحتية المتاحة في العديد من الجامعات، ما يُقيّد قدرة الطلاب على الاستفادة من المرافق الحديثة اللازمة لتعلمهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أستمع لشيخ، فقال: إن الشيطان يتخبط للإنسان عند موته، وبعدها دعا الله أن ينجينا من سوء الخاتمة، و
- وقع شجار ما بيني وبين زوجي، أنا لا أريد السفر إلى أهلي؛ لأني كلما سافرت زوجي يهملني، قال لي لا تسافر
- العلماء الأفاضل نحن نسكن في مدينة ولا يوجد هنالك مسجد مخصوص لأهل السنة مع العلم أن هنالك مسجداً صغير
- رد المظالم إن كان عند التائب مظالم للناس من دم، أو مال، أو عرض، أو استحلالهم منها، لا أفهم معنى هذه
- "رُوكو باسيلسك: دراسة فلسفية حول الذكاء الاصطناعي الأخلاقي"